يفعل ما يحلو لهُ في غرفته مستمتعًا بقدراته الخارقة الّتي قد بلغت ذروتها، حتّى أنّه أصبح قادرًا على استحضار محبوبته هيفاء كلّما دعت الحاجة لذلك يتغيّب عن المدرسة كيفما يشاء، ويضرب جميع الطّلاب في الصّفّ، حتّى المُعلّمين أحيانًا، وينجو .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب