متفوّقًا على أبناء عمّه، الّذين كانوا يبذلون جهدًا مضاعفًا في الدّراسة، بينما هو لم يبذل أيّ جهد يذكر فقرّر عمّه أن يُقيم له حفلا مملّا وكئيبا في المنزل بهذه المناسبة، مصحوبا بعشاء لا يفضّلهُ كنعان فعلى الرّغم من أنّ الحفل مقام على شرفه، لم يبد رأيه مهمًا فيه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب