سواء ذهبوا إلى الجحيم أو عاشوا أسوأ حياة ممكنة، لا يتدخل الأهل في قرارات الأبناء مهما حدث، ليس مطلوبًا منـهم إلا الابتسام والدعـم النفسي لأولادهـم؛ لأن هذه حياتهم، قراراتهم، يعيشونها كما يريدون وليس كم يريد أهلهم،
إذما > اقتباسات من رواية إذما > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب