أدركت الآن وأنا أصعد بذلك البطء واللهاث أن أمـي لم تكُن تريد أن تقيَّدني.. بل كانت ترى الدنيا بعينيـها.. فكلما كبرنا في العمر نـخاف من السقوط أكثر.. حتى لو منعنا خوفنا من السقوط من حرية التحليق.. لا نبالي..
إذما > اقتباسات من رواية إذما > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب