وهو -في ذلك- رهينُ محبسيْ التأويل والأسلوب. الأول ابن الآخرين والآخر ابن الخلود، إمَّا بتوظيفه كما يجب وإمَّا خلقًا للجديد دون إيلاء اهتمام للسائد، فينبع من بين يدي مبدعه ما يستحق البقاء بين كلِّ ما يجده قارئٌ على أي رفٍّ.
مهنة الكتابة : ما تمنيت معرفته في بداياتي > اقتباسات من كتاب مهنة الكتابة : ما تمنيت معرفته في بداياتي > اقتباس
مشاركة من مصطفى منير
، من كتاب