هناك دائمًا رواية منتظرة، وهي تحتاج إلى كاتب شجاع، يقرّر أن يغامر بكلّ رصيده كي يكتبها. فلسطين تنتظر هذه الرواية منذ أكثر من نصف قرن، وأنا لن أخسر شيئًا إذا حاولتها، فلأكن أنا، آدم ابن حسن دنّون، حامل وصيّة «ناقة
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب