عام 2012 لمحت مجموعة من هؤلاء المتعصبين يحملون شعارات مناهضة لفكرة إقامة المركز وبالجملة فكرة الحوار مع الآخرين كان اليمين المتطرف قد عرف طريقه إلى فيينا إحدى عواصم التسامح والجمال والحضارة الإنسانية، وكانت صحفه ومنشوراته تطفح بالعداء للآخر،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب