قصَّة بدلة (يافا، تمُّوز ١٩٤٧) ١ أشطر ميكانيكي في يافا «صبحي، صبحي، صبحي، ولك صبحي!»، تطلَّب الأمر بضع صرخات متصاعدة قبل أن يبدي صبحي أيَّة إشارة توحي بأنه قد سمع اسمه رفع رأسه على أقلِّ من مهله، وحدَّق باتِّجاه معلمه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب