فكل ما على أسرة كوهين فعله، أو مهما كان اسمهم، هو الاتصال …»
«بلومبرغ»، صححتها هدى.
رمقتها سميرة بنظرة خاوية ثم واصلت كلامها: «مهما يكن اسمهم، فبالنسبة لأسرة بلمبي اليهودية لا يتطلب الأمر سوى الاتصال
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب