وفي هافانا، وريو دي جانيرو، وسانتياغو تشتتوا في المنافي في سن الثالثة والخمسين، وها هو ينتظر في الطابور بصبر لافتتاح المتحف الجديد في القدس كف عن التأملات في الماضي الحزين المؤلم وقال لنفسه «عِش لحظتك» وبينما كان الجميع حوله شيبًا و شبابًا...
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب