«نعم، غولدا مائير سكنت فيلّا هارون الرشيد في خمسينات القرن الماضي. وعندما أتى الأمين العام للأمم المتحدة، داغ هامرشولد، لزيارة «منزلها»، عَمَدتْ إلى مسح الكتابة العربية بالرمل، كي تخفي حقيقة أن رئيس وزراء إسرائيل تسكن في بيت عربي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب