ليتنا يا صديقي نقرأُ التاريخ للعِبرة والموعظة، ولا نقرأُه تسليةً وملأً للفراغ، فما أكثر ما في التاريخ من عِبر وما أقل ما يعتبر الإنسان.
الكلمة الطيبة : أحاديث ونصوص أدبية وإذاعية > اقتباسات من كتاب الكلمة الطيبة : أحاديث ونصوص أدبية وإذاعية > اقتباس
مشاركة من د. ساجد العبدلي
، من كتاب