ليتنا يا صديقي نقرأُ التاريخ للعِبرة والموعظة، ولا نقرأُه تسليةً وملأً للفراغ، فما أكثر ما في التاريخ من عِبر وما أقل ما يعتبر الإنسان.
ليتنا يا صديقي نقرأُ التاريخ للعِبرة والموعظة، ولا نقرأُه تسليةً وملأً للفراغ، فما أكثر ما في التاريخ من عِبر وما أقل ما يعتبر الإنسان.