والآن هو على الطريق، بينما تتوجع أمه «مارتا»، يخرج هو إلى هذا العالم البارد وعندها سوف يصبح وحيدًا، منفصلًا عن «مارتا»، منفصلًا عن كل الآخرين، سوف يغدو وحيدًا، وحيدًا دائمًا وبعدها، عندما يحين أجله، سوف يتحلل ليصبح لا شيء ويعود
صباح ومساء > اقتباسات من رواية صباح ومساء > اقتباس
مشاركة من fatma nasser
، من كتاب