كل شيء تحبه كائن هناك، وكل ما لا تحبه غير كائن هناك
صباح ومساء
نبذة عن الرواية
"«جائزة ملسوم الأدبية» 2001 القائمة القصيرة لـ«جائزة النقاد النرويجيين الأدبية» القائمة القصيرة لـ«جائزة المجلس الشمالي الأدبية» مديح: «قصة بسيطة عن السؤال الأهم: معنى الحياة» - داجنس نرينجسليف ««يون فوسه» هو من دون شك واحد من أهم الأصوات الأدبية في العالم... بهذه الرواية القصيرة، ابتكر «يون فوسه» شيئًا مميزًا ومهمًّا، تجربة قراءة لا تُنسى» - آيريش إجزامينر «كتاب يسحر القارئ ويؤثر فيه. كتاب غريب وعظيم» - زوددويتشه تسايتونج «يُقدِّم «فوسه»، في هذه الرواية القصيرة الآسرة، تأملًا فاتنًا عن الحياة والموت» - بابليشرز ويكلي نبذة: بين يوم ولادة الطفل «يوهانس» في قرية صيادين نرويجية، وآخر يوم في حياة الصياد العجوز «يوهانس»، حياة عادية، يسردها «يون فوسه» ببساطة خادعة، فنعيش تفاصيلها الصغيرة التي تبقى في ذهن الإنسان وإحساسه عندما ينطفئ كل شيء... حتى الوعي. رواية استثنائية، تُرجمت إلى أكثر من عشر لغات، كما جرى تحويلها إلى عمل أوبرالي. كاتب عملاق يُقرأ لأول مرة باللغة العربية، في ترجمة أمينة ومتميزة تحافظ على روح النص الأصلي. عن المؤلف: يُعد «يون فوسه»، المولود عام 1959، أهم الكُتاب النرويجيين المعاصرين، وقد أطلقت عليه الصحافة لقب «إبسن الجديد». صدر له أكثر من 30 كتابًا في المسرح والشعر والرواية، تُرجمت إلى أكثر من 40 لغة، وحصل على جوائز أدبية مرموقة عديدة، منها: «جائزة إبسن الدولية» عام 2010، و«الجائزة الأوروبية للآداب» عام 2014، كما حاز «وسام الاستحقاق الوطني» الفرنسي بدرجة فارس، و«وسام القديس أولاف الملكي» وهو أعلى امتياز في الدولة النرويجية. ومنحه ملك النرويج، عام 2011، شرف الإقامة مدى الحياة في «جروتن»، وهو بيت في حرم القصر الملكي في أوسلو مخصص لاستقبال كبار الفنانين منذ القرن التاسع عشر. عن المترجمتين: شرين عبد الوهاب حاصلة على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة أوسلو، وعملت منسقًا للمشروعات الثقافية بين النرويج ومصر لعدة سنوات. تعمل بالترجمة مع عديد من المؤسسات. صدرت لها تراجم لروايات ومسرحيات وأدب الأطفال، وتعمل حاليًّا في مشروع ترجمة أعمال «إبسن»، لأول مرَّة، عن اللغة النرويجية بالتعاون مع «معهد إبسن للدراسات» بجامعة أوسلو. أمل رواش حاصلة على ليسانس في الأدب الإنجليزي عام 1986، وتعمل في تأليف الكتب وترجمتها منذ عام 1990. صدر لها أكثر من خمسين كتابًا في التاريخ واللغويات والتربية وعلم النفس وأدب الأطفال، وتعمل حاليًّا مع شرين عبد الوهاب في مشروع إعادة ترجمة أعمال «إبسن»، لأول مرَّة، عن اللغة النرويجية بالتعاون مع «معهد إبسن للدراسات» بجامعة أوسلو."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 141 صفحة
- [ردمك 13] 9789776467729
- دار الكرمة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
mohannad foudeh
بين يوم ولادة الطفل «يوهانس» في قرية صيادين نرويجية، وآخر يوم في حياة الصياد العجوز «يوهانس»، حياة عادية، يسردها «يون فوسه» ببساطة خادعة، فنعيش تفاصيلها الصغيرة التي تبقى في ذهن الإنسان وإحساسه عندما ينطفئ كل شيء... حتى الوعي.
رواية استثنائية، تُرجمت إلى أكثر من عشر لغات، كما جرى تحويلها إلى عمل أوبرالي.
كاتب عملاق يُقرأ لأول مرة باللغة العربية، في ترجمة أمينة ومتميزة تحافظ على روح النص الأصلي.
-
محمد الرزاز Mohammed Elrazzaz
"بيتر: الآن كلانا سيصعد على متن القارب وسنرحل
يوهانس: إلى أين؟
بيتر: ها أنت تسأل كما لو كنت حياً
يوهانس: هل يمثل ذلك خطراً؟
بيتر: إن 'خطر' كلمة، ولا يوجد كلام حيث نحن ذاهبان
يوهانس: ولكن ماذا عن الروح؟ هل تتألم الروح هناك؟
بيتر: ليس هناك لا أنت ولا أنا حيث نحن راحلان"
- صباح ومساء للنرويجي الحائز على نوبل في الأدب يون فوسه 🇳🇴
كيف يمكن للّغة أن تذيب الفوارق بين الوعي واللاوعي، الحياة والموت، الفِعل وانعدامه؟ الإجابة نجدها في هذا العمل الذي طوّع فيه فوسه الكلمات وكأنها شعيرات في فرشاة صاغ بها "سفوماتو" يليق بروائع جهابذة عصر النهضة: هنا تتماهى التفاصيل مع الخلفية السردية في لوحة الغياب فيها أقوى من الحضور.
ودون الخوض في مسائل فلسفية على لسان أبطاله ودون أن يثقل كاهل النص بحوارات فكرية عميقة، يدفع بنا فوسه إلى طرح أسئلة يلهمها النص السهل الممتنع الذي ترجمته شرين عبد الوهاب وأمل رواش، وهو أول ما أقرأ لهذا الأديب الذي تحتفي به بلاده كثيراً ويعدّونه خلفاً لهنريك إبسن، عملاق المسرح الاسكندنافي.
الرواية هادئة، كما ينبغي لعمل يتعاطى مع سرابية الحياة والموت، واللغة تبدو كغيمة تتبدد ما إن تمسها أنامل التحليل، أما الموسيقى فحاضرة، نسمعها في صياح النوارس وعواء الريح واصطخاب الماء. هنا، كائنات البر تمخر عباب البحر غير مدركة أن البحر ذاته قد صار نهراً يفضي إلى مملكة العالم الآخر.
#Camel_bookreviews
-
Pakinam Mahmoud
صباح ومساء رواية للكاتب النرويجي يون فوسه الذي حصل علي جائزة نوبل للأداب منذ أيام قليلة..
يون فوسة من مواليد عام ١٩٥٩ و يعتبر من أهم الكُتاب النرويجيين المعاصرين..صدر له أكثر من 30 كتابًا في المسرح والشعر والرواية، تُرجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة وحصل علي العديد من الجوائز ادبية المرموقة..
النوفيلا عبارة عن فصلين ..فصل بيتكلم فيه عن ميلاد بطل الرواية و الفصل التاني عن وفاته والصراحة الفصل دة عبقري و مكتوب ببراعة...
نوفيلا مختلفة ..مكتوبة حلوة أوي علي الرغم إن الاسلوب غريب شوية...
أول قراءة للكاتب و أتمني ألاقي كتب تانية مترجمة له و يعني من أول قراءة تحس إن ممكن يكون الفوز بنوبل مستحق مش زي آني أرنو..الله يمسيها بالخير بقي:)
التقييم ٣.٥
-
غادة
في الحقيقه أعتقد أنني لم أفهم شيئا وفي النفس الوقت اعتقد انني فهمت ولكنني اشكك في فهمي للرواية بالعبارة الاصح، اولا ما هي الفلسفة المهمة وراء هذه الرواية؟ وهل لها معنى معين؟ أم أن الكاتب كان يروي لنا بشاعة الموت؟ لا اعلم، ولكن كمسلمة تعلم بنهاية الانسان وموته وطريقة بعثه فإنني اجد انها رواية تعرض مخاوف ورعب الشخص الكافر أي غير مسلم من الموت وأنه نهاية لقصتهم وولادتهم وحياتهم.