مِن ميدان التحرير وحتى العجوزة حيث يقع المكتب، يمكن أنْ يقطعها الإنسان سيرًا على الأقدام، لكني بعد حرب الهوانم التي خضتها في الميدان، واضطراري في أجزاء متكررة بعد رحلة الأهوال تلك، للسير على قدمي المنتفختين أصلاً مِن طول الوقوف والتنقل .
أنا والميدان > اقتباسات من كتاب أنا والميدان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب