أنا والميدان - لنا شاهين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أنا والميدان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

الطريق إلى مصر لم يكن بذلك القدر مِنَ الخطر، الذي زرعته في قلبي وعقلي كلّ تلك التحذيرات التي تلقيتها مِنَ المتبرعين بالنصيحة، والمشفقين علي بدافع الصداقة والود، أو بما توحي به الأخبار المتواترة مِن هنا وهناك. لم يكن فيه ما يلفت الانتباه، فيما عدا معاناة معبر رفح والتي قد أصبحت سمة مميزة له لا يكون إنْ لم تكن، في كلِّ العهود وفي ظلِّ كلِّ الأنظمة. ساعات طويلة استغرقها مروري مِنَ المعبر الفلسطيني إلى المعبر المصري، ليس لطول المسافة بين المعبرين، فما يفصل بينهما مجرد عشرات الأمتار، لكنَّها الإجراءات المصريّة لختم جواز السفر، والتي قد تمتدُّ إلى أكثر من خمس عشرة ساعة أحيانًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 2 تقييم
63 مشاركة

اقتباسات من كتاب أنا والميدان

ثلاثة من البرامج الوثائقية التي قمت بإعدادها وإخراجها تم إدراجها ضمن فصل خاص عنها في مهرجان في فرنسا ‫ - شغلت منصب رئيس جمعية المخرجين الفلسطينيين للسينما والتلفزيون ‫ - عضو نقابة الصحافيين الفلسطينيين ‫ - كتابة العديد من المقالات

مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أنا والميدان

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    لم أقابل شاهين واحد إلا و معه ذكر كل هؤلاء المفاهيم معًا بنفس اللحظة الغيرة، الغبطة- الحسد و العين .و كل شاهين قابلته عينه كبيرة -تبارك الله- ويقولها نحن نغبط فقط و لا نحسد.

    الموقف عام و ليس خاص بالمؤلفة مطلقًا.

    هذه حقيقة ما شاهدته بأم عيني و عاشرته ليالي و نهارات.

    و لم يأت أحد على ذكر نظرك لغيرك ولا حسدك و لا حقدك و لا عينك ، بمعنى الموضوع لم يطرحه إنس ولا جان.

    لم توجه إصبع واحدة للاتهام.

    من قبل أي تعارف نحنا مبنحسدش فقط نغبط.

    هل لما رأيته من الشواهين علاقة بالصلاة؟

    أو ما التفسير الصادق لموضوعهم المفضل المطروح؟الغبطة أو النظر لنعم الله على الغير .

    سبحانه وتعالى هو المُنعم .

    فماذا هنالك؟

    لم هذا الأرق بما يخص الغير؟

    الله أكبر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق