مرت أربع ساعات، ليأتي الفرج أخيرًا بأمر فتح بوابة المعبر كلّ منا حاول جاهدًا أنْ يجد له موطئ قدم في الحافلة، ورغم التعب والإرهاق كانت الابتسامات تعلو وجوهنا وصلنا إلى الجانب الفلسطيني بعد ثلاث ساعات مِن إتمام إجراءات السفر، ومضى كل منا في طريقه و لسان حاله يقول:- لك الله يا غزة👍
أنا والميدان > اقتباسات من كتاب أنا والميدان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب