خيط رفيع بين الحب واللاحب، ولا أقول الكراهية أبدًا، أصبحت تربطني ذكريات كثيرة بهذا الميدان الذي كنت أمرّ به في زيارات سابقة إلى مصر دون أن ألتفت إلى أي شيء فيه، وربما دون أنْ ألحظ وجوده وقفت على سطح المبنى الملحق بالميدان.
أنا والميدان > اقتباسات من كتاب أنا والميدان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب