أصابنى الذهول .. ودخلت وراءها متوجسًا ..
كانت ( ماجى ) ــ ابنة السير ( ماكيلوب ) ــ ترتدى منديلًا بـ ( أوية ) ، وجلبابًا من جلابيب ( رئيفة ) .. لا بأس بهذا .. لكن الأسوأ لم يأت بعد ..
الأسوأ هو أنها كانت جالسة على مقعد صغير ، وقد أراحت فخذها على عنق أوزة .. وراحت تدسّ الحبوب فى فمها ..
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب