لم تكن حربًا للجنود وحدهم على خط النار، وإنما كانت حربًا خاضها شعب بأكلمه، ومن لم يستطع منهم أن يَعْبُرَ القناة بجسده، عَبَرَها بقلبه وروحه، واقتسم مع المقاتلين رغيف الخبز وكوب الشاي، واستغنى عن السكر واكتفى بحلاوة النصر.
شيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود > اقتباسات من كتاب شيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود > اقتباس
مشاركة من ElDoNz
، من كتاب