وبات صوته رقيقاً عذباً حينما مدَّ لي يدَه وأخرجني.
- ماذا حل بك يا حيواني الأليف؟ لقد كنت لطيفاً جداً، رقيقاً جداً، وسعيداً جداً؟ هذا مؤلمٌ، أليس كذلك؟
وداعبَ برفقٍ ريشَ رأسي.
قلب من زجاج > اقتباسات من رواية قلب من زجاج > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب