ستُجرِّب شعورًا جديدًا وهو متعة أن تفوتك الأحداث دون الشعور بالخسارة أو القلق، فلا تعود متوترًا باستمرار ولا تشعر بفارق ملموس، إن علمت بالأحداث الخاصة بمعارفك على وسائل التواصل أو بالأحداث العامة فور وقوعها. ستفقد الاهتمام المرَضي بتفقُّد هاتفك أو جهاز اللابتوب كل دقيقة بحثًا عما استجد، أو خوفًا من تفويت فرصة المشاركة في نشاط افتراضي غير ذي جدوى.
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب