في كلّ البلدان التي سقط طغاتها تحوّلت قصورهم ومقرّاتهم إلى متاحف لأخذ العبرة، أو دورٍ لرعاية الأيتام، أو مخازن للحنطة على أقل تقدير، إلا نحن، فقد حوّلنا المقرّات إلى مقرّات، والله وليّ التوفيق!
مشاركة من سمية حلواني
، من كتاب