لاحظوا أن بعض الاختلالات التي ظهرت في الكبسولة الداخلية للمخ أو ما يُطلَق عليه المحفظة الغائرة، قد أثرت سلبًا على الوظائف المعرفية للمخ وأعاقت تنفيذه لوظائفه ومنها عمل الذاكرة.
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب