سبعة سبعة سبعة؛لم أكن مكترثاً لما سينادونني به واقعاً، إذ ما دمتُ سأحصل على سريرٍ دافئ في وطن آمن، فلا ضير إن أمسيتُ ثلاثَ سبعات، أو تسع خمسات، أو صفراً على الشمال حتى.
مشاركة من سمية حلواني
، من كتاب
سبعة سبعة سبعة؛لم أكن مكترثاً لما سينادونني به واقعاً، إذ ما دمتُ سأحصل على سريرٍ دافئ في وطن آمن، فلا ضير إن أمسيتُ ثلاثَ سبعات، أو تسع خمسات، أو صفراً على الشمال حتى.