وليس للأدب غايةٌ خاصَّة، وهو إذا خدم المجتمع فإنما يفعل ذلك من طريقٍ غير مباشر، أي بتفتيح العيون، وإيقاظ القلوب، وتنبيه العقول ولو بإزعاجها، وتثقيف النفوس بوسائله الخاصَّة، لا بالنُّواح ولا بالوعظ وما يجري هذا المجرى.
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباس
مشاركة من Hala
، من كتاب