لو سألنا أي صديقة ما الذي أجيد فعله وبسرعة، ستجيب «البكاء» أبكي لأغنية، لرواية، لحزن صديقة، لكلمة جارحة، أو أخرى ساخرة، لنصيحة شديدة اللهجة، لنبرة مغايرة لما اعتدت عليه، لكوب كسر، لخبز احترق، لسعادة، وألف ألف ألف مرة لخوف.
مشاركة من Rana Hisham Foad
، من كتاب