وعادت مصر بوجهها الحقيقي، قاهرة العاشر من رمضان، قاهرة العاملين في صمت، المقاتلين بشرف، المبتسمين بجِدّ، المضحّين بغير حدود، المقاومين بلا قيود، المدافعين عن شرف الإنسان وكرامة الوطن العربي… قاهرة نصف روحها في قلب العاصمة والنصف الآخر في أرض سيناء.
شيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود > اقتباسات من كتاب شيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود > اقتباس
مشاركة من Ahmed Mansour
، من كتاب