والشعر -على كونه إلهامًا- فلن يسلَس بالمِرانة، وقد أهملتُه حتى صرتُ لا أستطيع أن أنظم شطرًا واحدًا، وحسنًا فعلتُ؛ فما ينقُص الدنيا الكلامُ الوسط، فإنه فيها كثيرٌ بحمد الله ثم حمد الغرور الذي فُطِر عليه الإنسان.
العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباس
مشاركة من Hala
، من كتاب