تلك الحالة، يتقرر مصير النوع البشريّ من خلال العلاقة بين الخصوصيات الإسنادية والعموميات التشريعية – مصيرٌ حيوانيّ.
إذ إن حدث البدء بإجراءٍ فرديٍّ للتعولم، ولتشكيل ذاته من خلال ذلك الإجراء، معاكِسٌ للاقتران الذي تقول به الفلس
مشاركة من khaled
، من كتاب