وكانت كراهية هايد لجيكل من نوع آخر، فخوفه من المشنقة كان يدفعه دائمًا إلى الانتحار جزئيًا، ويعود إلى مركزه الثانوي كجزء من شخص بدل أن يكون شخصًا ولكنه كان يكره تلك الضرورة ويكره ذلك اليأس الذي انحدر إليه جيكل، وكان
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب