فكانت إذن طبيعة آمالي الملحة لا انحطاط أخطائي هي التي جعلت مني الرجل الذي صرته، وأقامت سدًا أعمق مما تجده في نفوس الناس بين تلك الجوانب من الخير والشر، التي تتقاسم طبيعة الإنسان المزدوجة وتتألف هذه الطبيعة منه، وفي هذه
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب