لم أقابل محمد عبدالوهاب سوى مرتين، وكانت المرتان في منزل الدكتور مصطفي محمود، ولم أتمكن من التعرف على شخصيته عن قرب نظرًا لوجود عدد كبير من الضيوف، أذكر منهم محمود السعدنى، الذى سيطر كعادته على الجلسة بخفة ظله وحديثه المتصل
مشاركة من jihad shaban
، من كتاب