مهما تكون،
ومهما أمضيت من وقتٍ،
أنت لديك كل يومٍ عشرات الفرص
لإحداث فرقٍ في حياة الناس من حولك
الذين تعرفهم
والذين لا تعرفهم.
كيف؟
من خلال السماح لشغفك الطبيعي للحياة
بالتعبير عن نفسه
من خلال كلماتك وعينيك وتصرفاتك
وحتى من خلال لغة القلب الصامتة.
شغفك يعمل كدعوةٍ للآخرين،
مشيرًا إلى شغفهم