قالت بعد تفكير: يوسف، هل تشعر أنك متورِّط فيَّ؟ السؤال له مغزى وأبعاد أخرى في ذهن توبة، لكنه متورِّط فيها بالفعل، حياته، آخرته، عاطفته، كيف يكون التورط إذًا إن لم يكن متورطًا؟ قال: لا تتفوّهي بهذا السؤال مرة أخرى، أنا أحبك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب