القليل فقط والذين بَرِئُوا من الــ«أي شيء» صاروا عشّاقًا حقيقيين، أمّا هو، علي منير مظلوم، فكان الـ«أي شيء» متجسِّدًا لله حِكمة في ندرة الحب وانتشار الـ«أي شيء»، ربما كانت في دفع الناس بعضهم بعضًا لصُنع الحدث. نعود إلى علي، الذي كان يطوف الأرض مشارقها و مغاربها باحثًا عن توبة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب