لماذا فعل الله ذلك بي؟ ما الذي فعلته لأُظلَم هكذا؟ فأوقفني ضميري عند هذا الحدّ من التساؤلات كما لو أنني كنتُ أُجدّف، وكأني بهِ يخاطبني قائلاً: «أيها الملعون التعيس! أوَتسأل ما الذي فعلتَ؟ فانظر إلى حياتك التي قضيتها في العبث، 1
مشاركة من وردة الربيع
، من كتاب