ويخبو توهج الشفق، لتسود ظلمة الليل الحالكة وهو وما يزال مستلقيًا في سلام تحت وميض النجوم الساطعة، مبتسماً في منتهى الرضا لنجاحه في الفرار ببصره من بلد العميان التي أراد أن يكون ملكًا لها!
بلد العميان > اقتباسات من رواية بلد العميان > اقتباس
مشاركة من Golden Hair
، من كتاب