أنا الذي عبرتُ أميالًا من الجُرحِ
من أجلِ أن أُدرِكَ قصيدةً مُوجزةً،
ومُترعةً بالألمِ
أفتِّشُ وراءَ الحلمِ
أتوسَّدُ حَصَى الخيالِ
أسيرُ معَ القافيةِ
أُحدِّقُ في ذاكرةِ الجمالِ.
أسقطُ!
وبقليلٍ من الحظِّ
وبما يكفي من المِلحِ والخُبزِ
أتوحَّدُ مع الكلماتِ كي نُنجِبَ مجازًا..
مشاركة من إخلاص
، من كتاب