أنا، مثلاً، صار يؤذيني أن أسمع رجلاً يعدني بحبه إلى الأبد، يُشعرني بالذعر، إذ هو لا يترك لي مجالا لأن أغيّر رأيي، لأن أتغيّر، كالحكم بالسجن المؤبد.
بريد الليل > اقتباسات من رواية بريد الليل > اقتباس
مشاركة من Ghayda
، من كتاب