قرفصتُ في طرفِ المجلس، ونثرتُ أمامي أنواعاً من الككاو والعلوك وحلوى الخطمي التي يحبها، وجلستُ أنتظر.. كنتُ أنثى العنكبوتِ تنصبُ فخاخها، بخلافِ أنه لم يكن فريستي بقدرِ ما كنت أنا فريسته!
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب