ليس لأنه وليّ كما تقولُ خالتي، ولا لأنه الولد ابن الولد كما تقول جدتي، ولا لأنه اليتيم الجدير بكل حب إضافي، كما تقول أمي، ولا لأنه السوبرمان، كما أقول أنا، بل لأنه.. صديقي! كنت أفتقد صديقي!
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب