فحالة الفقد لا تُتجاوز بالإجبار على التجاوز، وإضفاء بعض الصخب على حياة الحزين، بل بإتاحة المساحة له مع حضور الأذن الصاغية واليد التي تربّت على كتفه عند الحاجة، ولا أكثر من ذلك.
مشاركة من Muhammad Arafa
، من كتاب