كان المركب "نوح" يسبح وعلى متنه كومة كبيرة من الأحبال الغليظة، التي كورت كثعبان الأناكوندا العملاق، الذي لتوه التهم فريسةمنفرسالنهر
الحامل ؛فاتنفخبطنهوازدا دطوًلاوعر ًضا وألقى بنفسه تحت أشعة الشمس لتلهب جلده السميك ويأخذ قسًطامنالراحة؛فتُفتِّتالأحماض بداخلهِّتلكالول يمةالكبيرة ، وبجوار تلك الأحبال كومة أخرى من الشباك بعضها شرعي وبعضها محرم الصيد به، أخفاه الرجال في الأسفل، فأما المخفي فيستُخدمونهفياص طيادالَّزريعة ،وقوانينالبحرترف ضذلك ، فلوتركالأمرلهؤل اءالصيادينمابقَ يفيالبحرمنسمكةح تى الحيتان ستنقرض في غضون أسابيع حتى هجرت الأسماك تلك المنطقةالخطرةعل يهافلاتقتربمنمي اههاأبًداإلامرغ مةأو ناسية، فهكذا هي الأسماك وحدها تفعل الخطأ مرتين لكنها لا تسلم كل مرة!
الشخلوبة > اقتباسات من رواية الشخلوبة > اقتباس
مشاركة من سي كيم للصناعات الكيماوية المصرية الأسبانية
، من كتاب