لم نخلق لنرضي فمن يرضي يعبأ فوق قدرته كحمار صبور استعاده صاحبه
الشخلوبة
نبذة عن الرواية
كان المنسي يهيم على وجهه في عرض البحيرة كل يوم لا يأبى لما يلاقيه ويمر أمامه، من أسماك أو طيور أو حتى صيادين آخرين ألقوا عليه التحية أو نادوه ليشاركهم الغداء، يُمنِّي نفسه بالموت؛ لكنه لا يعرف له سبيلًا إلى أن ألقى بنفسه في نقطة عميقة من البحيرة، لكنه كان يطفو سريعًا كلوح خشبي، كان يغطس بعيدًا ثم يرتخي تحت الماء فيطفو سريعًا كالكرة البلاستيكية وتأكد بعد محاولات أن الماء لا يغرقه أبدًا فهل يغرق السمك في البحر وهل تتوه الطيور في السماء؟عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 233 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-86405-7-1
- المحرر للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
96 مشاركة
اقتباسات من رواية الشخلوبة
مشاركة من الفردوس الأعلي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
حسين الصبيحاوي
صير اكبالنه وكول أنه وأنه
مو مثل المره اسولف ورانه
سكتنه عليك ماردينه مو خوف
ماردينه شي مو مستوانه
بس الضاهر انته تريد تنهان
معلم ع الدمغ وع مهانه