لهذا قرر مدير التوريدات -كأي مسؤول يحترم نفسه في مصر- أن يتعاقد مع إحدى الورش غير المرخصة لجلب الأسطوانات المتهالكة ووضع فرق السعر داخل جيبه، كانت تلك المرة هي الأولى له، والأخيرة بالطبع بعد ما حدث كان الأمر سيمرّ
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب