وتوصف حركة الترقي والانحطاط في الشئون الحيوية للإنسان أنها من نوع الحركة الدودية، التي تحصل بالاندفاع والانقباض، وذلك أن الإنسان يولد وهو أعجز حراكًا ودراكًا من كل حيوان، ثم يأخذ في السير تدفعه «الرغائب» النفسية والعقلية وتقبضه «الموانع» الطبيعية والمزاحمة
مشاركة من Youcef Hamadou
، من كتاب