سيتكلم فرويد عن السمة الطفلية في جوهرها واستبدال عقدة أوديب بالأنا الأعلى، وأنّ هناك غريزة طبيعية تجاه المحارم وإلا ما حُرّمت، والمجتمع الطوطمي… إلخ سيتكلم كثيرًا وسيستشهد بقدسية الفعل في حضارات الفراعنة والانكا واليونانيين، إلا أن هيئة الظني والغضبان وهما في طريقهما لارتكاب الجرم هي التي سيسيل لها لعاب فرويد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب