الحزن الذي تتناساه في الأتوبيسات، لتهرب منه، سيجري الناس وراءك ليخبروك ـ مفتخرين بشهامتهم ـ «الحمد لله إننا لحقناك، إنتَ نسيت كل الحزن دا»، ثم يتركونك مندهشًا من جوهرتك هذه التي لا يود أحد أن يسرقها.
لن نصنع الفلك > اقتباسات من رواية لن نصنع الفلك > اقتباس
مشاركة من Hamada
، من كتاب